top of page

الحفاظ على سلامة المجتمع

أنا ملتزم بوضع سلامة مجتمعنا في المقام الأول. كممثلت لكم في مجلس المقاطعة، سأعمل على وضع سياسات تعطي الأولوية للسلامة  العامة، مع التركيز على الحد من الجريمة وإنشاء مساحات يشعر فيها الجميع بالأمان والاندماج. وسوف أتخذ نهجا استباقيا لمواجهة التحديات التي تواجه مجتمعنا، والاستثمار في الموارد والبرامج التي تساعد على منع الجريمة وتعزيز سلامة المجتمع.

Kids Blowing Bubbles

مساحات آمنة للشباب: باعتباري مقيمة في أرلينغتون وأم لطفلين صغيرين، فإنني أهتم بشدة بسلامة ورفاهية مجتمعنا، وخاصة شبابنا. ولهذا السبب أنا ملتزمة بالعمل الجاد لخلق المزيد من الفرص للأطفال للحصول على أماكن آمنة للذهاب إليها عندما لا يكونون في المدرسة. ومن خلال الاستثمار في البرامج والموارد في مراكزنا المجتمعية، يمكننا المساعدة في منع تعاطي المخدرات والحد من الجريمة بين شبابنا. أنا ملتزمة بتحسين حياة الجميع في مجتمعنا، بدءًا من أصغر المقيمين لدينا

 

برامج للشباب: لقد لاحظت أن التركيز على مجالات أخرى في مجتمعنا قد طغى على الحاجة الكبيرة للبرامج الموجهة للأطفال. باعتباري

مناصرًا متحمسًا لشبابنا، سأناضل من أجل إعطاء الأولوية لاحتياجات أعضاء مجتمعنا الأصغر سنًا. أعتقد أن كل طفل يستحق الوصول إلى برامج عالية الجودة تشجع النمو والتطور في بيئة آمنة وداعمة. جزء من هذه المهمة هو الدعوة إلى مبادرات مهمة مثل زيادة الوصول إلى المتنزهات الآمنة والجذابة والبرامج الترفيهية والرياضية لشبابنا. وأعتقد أنه من خلال جعل أنشطة الشباب أولوية، يمكننا المساعدة في الحد من الجريمة وخلق مستقبل أكثر إشراقا للأجيال القادمة. ومن خلال الموارد المناسبة والقيادة المناسبة، يمكننا إحداث تأثير مفيد على رفاهية مجتمعنا بأكمله.

حملة التوعية حول المخدرات: يمكن أن يؤدي إدمان المخدرات إلى تمزيق العائلات والمجتمعات. ولهذا السبب أنا ملتزمة ببذل كل ما في وسعي لمنع ذلك. سأجعل من التوعية بالمخدرات أولوية قصوى وسأبدأ حملة لتعليم المجتمع، وخاصة الشباب، حول مخاطر المخدرات، على غرار حملة إدارة مكافحة المخدرات "حبة واحدة يمكن أن تقتل". من خلال العمل معًا، يمكننا المساعدة في منع الإدمان والتأكد من أن جميع المقيمين لديهم الوعي والآلية التي يحتاجونها ليعيشوا حياة سعيدة وصحية. انضم إلي في هذا الجهد. دعونا نقف معًا ونقول لا للمخدرات، ونعم للمجتمعات الصحية والنابضة بالحياة.

الإرشاد: باعتباري مقيمة في أرلينغتون منذ فترة طويلة، فإنني أعرف عن كثب إمكانات سكانها وإنجازاتهم. أحد أهدافي الأساسية كعضو في مجلس المقاطعة هو إطلاق برنامج إرشادي يربط الشباب بأعضاء المجتمع الناجحين للحصول على التوجيه والدعم. سيكون هذا البرنامج بمثابة نقطة انطلاق للجيل القادم من سكان أرلينغتون لتحقيق تطلعاتهم.

علاج إدمان المخدرات: من أهم القضايا التي نواجهها هو وباء المخدرات. تشهد مدارسنا عددًا مثيرًا للقلق من الجرعات الزائدة والوفيات الناجمة عن تعاطي المخدرات. لا يمكننا أن نقف مكتوفي الأيدي ونترك هذا يحدث. وباعتباري عضوًا في مجلس المقاطعة، سأعمل بلا كلل لمعالجة هذه المشكلة بشكل مباشر. لقد حان الوقت لكي تتخذ أرلينغتون إجراءات جريئة ضد آفة المخدرات. وأتعهد بالعمل على فتح منشأة لعلاج المخدرات (ربما عن طريق تحويل أحد المباني الشاغرة) حيث يمكن للأفراد الحصول على المساعدة التي يحتاجونها للتغلب على الإدمان، بما في ذلك برامج العلاج الموجهة للشباب. سأعمل مع أولياء الأمور والمعلمين والمنظمات غير الربحية وأعضاء المجتمع الآخرين لمعالجة الأسباب الجذرية لتعاطي المخدرات وإيجاد حلول مبتكرة لهذه المشكلة. معًا، يمكننا أن نجعل مجتمعنا مكانًا أكثر أمانًا وصحة ليعيش فيه الجميع بشكل مريح.

خدمات الصحة النفسية: إن الاستثمار في خدمات الصحة النفسية هو استثمار في رفاهية جميع المقيمين لدينا. وستعكس سياساتي الإيمان الراسخ بأن الجميع يستحقون الفرصة ليعيشوا حياة سعيدة وصحية. أنا أتفهم التأثير الكبير الذي تحدثه خدمات الصحة النفسية على سلامة مجتمعنا، ولهذا السبب سأناضل من أجل الحصول على موارد أفضل وزيادة إمكانية الوصول إليها لمن هم في أمس الحاجة إليها.

التنسيق بين الولايات القضائية: شهدت منطقة منطقة ارتفاعًا في عمليات سرقة السيارات والاقتحام والاعتداءات والسرقات، مما يحتم علينا تطوير استراتيجية تعاونية مع الولايات القضائية المجاورة لمعالجة هذه القضايا المتبادلة. قد يشمل ذلك إنشاء فرق عمل متعددة الاختصاصات لتطوير استراتيجيات لمكافحة المشكلات التي تشهدها العديد من الولايات القضائية في المنطقة مثل سرقة السيارات. سأدعو إلى التنسيق والتعاون بين مختلف الوكالات وجهات الشرطة والاهالي لمواجهة هذه التحديات وجعل أحيائنا أكثر أمانًا.

 

تمويل خدمات الطوارئ: بينما نواصل النمو كمقاطعة، من الضروري أن نعطي الأولوية لخدمات الطوارئ لدينا، بما في ذلك الشرطة ورجال الإطفاء والمستجيبين الأوائل - وجميعهم يعانون من نقص الموظفين حاليًا. أحد الخيارات هو توفير مكافأة التعليم لحاملي الشهادات الجامعية، إما في شكل زيادة في الدرجة أو نسبة مئوية من الراتب. بوصفي عضوًا في مجلس المقاطعة، سأعمل بلا كلل لجعل رواتبنا لموظفي الطوارئ تتماشى مع الإدارات في المجتمعات المجاورة، مما يضمن أننا نوظف الأفضل منهم ونحتفظ به لخدمة مجتمعنا.

الإعفاء من قرض التعليم أو مساعدة ديون التعليم للضباط: أنا ملتزمة بإيجاد طرق ذكية وفعالة للاحتفاظ بضباط الشرطة لدينا. إحدى الطرق التي أرغب في القيام بذلك هي من خلال تقديم الإعفاء من قرض التعليم أو برنامج مساعدة ديون التعليم مقابل الاستمرار في العمل في ACPD أو مكتب الشريف لفترة زمنية محددة. من شأن هذا البرنامج أن يخفف العبء المالي لقروض التعليم على الضباط، بينما يضمن أيضًا احتفاظنا بالضباط ذوي الخبرة والمخلصين في مجتمعنا.

bottom of page